نبات ذرة مائية او مارورو او فيكتوريا امازونيكا Victoria amazonica
نبات ذرة مائية او مارورو او فيكتوريا امازونيكا الاسم العلمي Victoria amazonica فيكتوريا امازونيكا هي نوع من النباتات المزهرة
وهي اكبر فصيلة زنبق الماء Nymphaeaceae
انه الزهرة الوطنية جويانا مناطقها الاصلية هي
جويانا وامريكا الجنوبية الاستوائية
وصف وتلقيح تمتلك فيكتوريا امازونيكا اوراقا كبيرة جدا يصل قطرها الى 3 امتار 10 اقدام
تطفو على سطح الماء على ساق مغمورة يبلغ طولها 7-8 امتار 23-26 قدما انها
اكبر زنبق مائي في العالم فيكتوريا امازونيكا هي موطنها الاصلي في المياه
الضحلة لحوض نهر الامازون مثل بحيرات oxbow و bayous في موطنها
الاصلي تبدا الازهار في الفتح اولا عندما تبدا الشمس في الغروب ويمكن ان
تستغرق ما يصل الى 48 ساعة لتفتح بالكامل يمكن ان تنمو هذه الازهار حتى
قطر 40 سم 16 بوصة سيستمر كل نبات في انتاج الازهار لموسم نمو كامل وقد
تطورت بشكل مشترك مع نوع من خنفساء الجعران من جنس Cyclocephala
لتحسين التلقيح ستبدا كل البراعم الموجودة في رقعة واحدة في الفتح في نفس
الوقت وتنبعث منها رائحة الفواكه في هذه المرحلة تكون بتلات الزهور بيضاء
وتنجذب الخنافس الى كل من لون ورائحة الزهرة و عند حلول الليل و تغلق الزهرة
وتتوقف الرائحة عن انبعاثها وتصبح الخنفساء محاصرة داخل الزوائد الكابلية
داخل الزهرة هنا الاسدية محمية بواسطة paracarpels وفي اليوم التالي تستمر
الزهرة في البقاء مغلقة يتكون التجويف الذي تحاصر فيه الخنفساء من نسيج
اسفنجي نشوي يوفر الغذاء للخنفساء خلال هذا الوقت و الانثوسيانينتبدا في اطلاقها
من قبل النبات والذي بدوره يغير البتلات من الابيض الى اللون الوردي المحمر
في اشارة الى ان الزهرة سوف يتم تلقيحها عندما تقضم الخنفساء بعيدا داخل
الزهرة و تسقط الاسدية الى الداخل وتلقي الانثرات التي سقطت بالفعل و حبوب
اللقاح على الاسدية خلال مساء اليوم الثاني تكون الازهار قد فتحت بما يكفي لتحرير
الخنفساء وعندما تشق طريقها عبر الاسدية تصبح مغطاة بحبوب اللقاح ستواصل
هذه الحشرات البحث عن زنبق الماء الذي تم افتتاحه حديثا وتقوم بتلقيحها بحبوب
اللقاح التي تحملها من الزهرة السابقة تم وصف هذه العملية بالتفصيل من قبل السير
غيلان برانس وخورخي اريوس
كان يطلق على هذا النوع اسم فيكتوريا ريجيا بعد الملكة فيكتوريا ولكن تم استبدال
الاسم تم تصويره في شعار النبالة في جويانا يمكنهم حمل 65 رطلا وما لا يقل
عن 2-3 من البشر
تاريخ فيكتوريا امازونيكا تم وصف فيكتوريا ريجيا كما تم تسميتها من قبل تاديش هانكي في عام 1801 كانت
ذات يوم موضوع التنافس بين البستانيين الفيكتوريين في انجلترا يبحث دائما عن
نوع جديد مذهل لابهار اقرانه بدا البستانيون الفيكتوريون مثل دوق ديفونشاير
ودوق نورثمبرلاند في منافسة جيدة ليصبحوا اول من يزرعون ويجلبون لزهرة هذا
الزنبق الضخم و في النهاية اصبح الدوقات المذكوران اعلاه اول من حقق ذلك
جوزيف باكستون بالنسبة لدوق ديفونشاير كان الاول في نوفمبر 1849 من خلال
تكرار موطن مستنقعات الزنبق الدافئ ليس سهلا في الشتاء في انجلترا مع غلايات
تعمل بالفحم فقط للتدفئة و السيد Ivison هو الثاني والاكثر نجاحا باستمرار
لنورثمبرلاند في سيون هاوس
استحوذت الانواع على خيال الجمهور وكانت موضوع العديد من الدراسات
المتخصصة الرسوم التوضيحية النباتية للعينات المزروعة في عمل فيكتوريا ريجيا
لفيتش و WJ هوكر عام 1851 تلقى استحسان النقاد في اثينا انها دقيقة وهي جميلة
قدم دوق ديفونشاير للملكة فيكتوريا واحدة من اولى هذه الازهار واطلق عليها
تكريما لها الزنبق ذو السطح السفلي المضلع والاوراق المتعرجة مثل العوارض
والدعامات المستعرضة كان مصدر الهام باكستون لـ The Crystal Palace
وهو مبنى بحجم اربعة اضعاف حجمالقديس بطرس في روما
الاستخدامات يستخدم السكان الأصليون العصير المستخرج من جذوره كصبغة شعر سوداء